-
شركة واحـة طويـق
القـــــابـضــة -
الخبــــــرة التى تحتاجـــــها,
الخـــــدمـة التى تستحقــــــها

شركــــــــة واحة طويق القــــابضـــــة
إن الهدف الرئيسي وراء إنشاء هذه الشركة هو أن تصبح الحاضنة المركزية الرائدة للمجموعات الاستثمارية الفرعية، والتي تستهدف على وجه التحديد قطاعات الأعمال الرئيسية.
تركيزاً على المجالات التجارية والصناعية والاستثمارية والعقارية الأساسية.
بالإضافة إلى ذلك، فإنها توفر حلولاً اقتصادية للشركات الناشئة وريادة الأعمال. ونحن نفعل ذلك من خلال الجمع بين كل خبراتنا
في الاستثمار الناجح في عالم الأعمال.

رسالتــــنا
نتطلع لبناء شراكات استراتيجية مستدامة، من خلال إدارة احترافية فعالة قائمة على مبادئ الحوكمة وأفضل معايير الأداء ومتطلبات الجودة


رؤيتــــنا
أن تكون واحة طويق القابضة نموذجاً استثمارياً فريداً، وشريك الأعمال الموثوق في تقديم الحلول الاستثمارية ، وخلق الفرص الواعدة ذات المعايير عالية الجودة محلياً وإقليمياً ودولياً
قيمنا

الاحترافيه

المسؤولية

التنوع

التميز والابتكار

الالتزام
قيمنا

الشراكة

العمل الجماعي

فيـصــل بن نايـــف الكــسار
كلمة رئيس مجلس الإدارة
في ظل التسارع الكبير الذي يشهده العالم؛ تعيش المملكة العربية السعودية حراكاً تطويرياً وتنموياً غير مسبوق، أدى إلى زيادة فرص العمل والاستثمار من خلال أهداف وقيم رؤية المملكة ٢٠٣٠، التي تعد مرجعاً ومنطلقاً لعمليات التخطيط وآليات العمل ؛ لخلق بيئة عمل متوازنة لمواجهة المخاطر والتحديات، والوصول للتنمية المستدامة بما يتماشى مع ذكاء الأعمال والثورة التكنولوجية المتسارعة.
مما سيخلق بيئة عمل متوازنة ويحقق مفهوم نموذجي مستقر للفرصة الذهبية التي تعزز استمرارية الأعمال والنمو.
إن شركة واحة طويق القابضة تنظر إلى الاستثمار بنظرة شمولية، بما يشكل خارطة طريق استثمارية لها ؛ حيث لا يقتصر على إيجاد الأفكار الاقتصادية للمشاريع فحسب، بل تحقيق النموذج المتوازن لمفهوم الفرصة المناسبة المتاحة التي تعزز من استمرارية قدرات ريادة الأعمال ونموها بما يتواءم مع ثقافة وفكر المملكة العربية السعودية
وقد تم تحديد جوانب الأعمال التي تشكل خارطة الطريق الاستثمارية لهذه الشركة. وقمنا بإعداد مفهوم التطوير وبناء الأسس لشركة واحة طويق القابضة وسلسلة استثماراتها الفرعية.
ولكل جزء غرض مميز : أن نكون قدوة في سماء الاستثمارات العربية والأجنبية على مملكتنا الحبيبة في الشرق الأوسط والعالم أجمع.